ما جعل النقاد يؤكدون ذلك؛ هو اللياقة البدنية العالية التي يتميز بها هذا المهاجم، والأهداف المهارية التي يسجلها، التي كان آخرها هذا الهدف، الذي خدع به حارس المرمى، وصوب الكرة من فوقه، لتدور الكرة بشكل لولبي، وتسقط في الشباك، في أقصى يمين المرمى.
وإذا استمر "فاعور" في اللعب بذلك الشكل، فإنه مما لا شك فيه، سيكون حقاً إبراهيموفيتش الثاني، أو سيسجل اسمه منفرداً في سجل المهاجمين السويديين المتميزين.
"الهدف" كان في مباراة بين فريقي: مانشستر سيتي، وأكاديمية سباير القطرية، وانتهى اللقاء بفوز "المان سيتي" بأربعة أهداف مقابل ثلاثة.