وفي شوط المباراة الثاني فقد أحد اللاعبين أعصابه وتهجم على أحد اللاعبين المنافسين، فما كان من زملاء اللاعب المعتدى عليه إلا أن تحولوا للدفاع عن زميلهم وتوجيه الركلات للاعب الذي سرعان ما انضم إليه زملاؤه، وتحول الملعب لساحة من اللكمات وركلات الكونغ فو وفقد الحكم السيطرة تماماً على مجريات الأحداث مما اضطره لإنهاء تلك المباراة.