عبّر معالي مدير جامعة الجوف أ.د / إسماعيل بن محمد البشري عن سعادته بلقاء الطلاب المستجدين، وقدم لهم الشكر الجزيل على حضورهم اللافت الذي يدل على رغبتهم في البدء بجدية والاستفادة من اللقاء فيما يفيدهم طوال مشوارهم الجامعي.
وفي كلمة شاملة لهم، دعاهم للتفريق بين المرحلة الثانوية التي قدموا منها، وبين المرحلة الجامعية التي تتطلب اعتماد الطالب على نفسه بعد الله وبحثه عن الأستاذ والقسم والمكتبة الجامعية : وقال " أنتم اليوم في مرحلة البناء الحقيقي لشخصياتكم والاستثمار الأمثل لقدراتكم ومواهبكم، وعليكم أن تعوا جيداً كل الفوارق بين التعليم العام والجامعي .. ".
ودعا د. البشري الطلاب المستجدين إلى أهمية الاطلاع على جميع محتويات الحقيبة الثمينة التي وزعت عليهم اليوم، وأن ما فيها من مضمون هام، يعد أشبه بالعقد بينهم وبين الجامعة : "لم ندع معلومة تهمكم في بداية المشوار إلا ووضعناها بين أيديكم، ويبقى الدور الأكبر عليكم في إتباع كل ما فيها والاستفادة منه، والجامعة تفرح كثيراً وتحترم كل طالب يحترمها ويعي متطلباتها وأنظمتها، افهموا مالكم من حقوق وما عليكم من واجبات، وسوف نسخِّر كل الإمكانات لخدمتكم ورعايتكم ..".
وفي كلماتٍ أبويةٍ عميقة ردد معاليه عبارات الفرح والسرور، بانضمام هذه الدفعة الجديدة لجامعة الجوف، مقسماً لهم بأن الجامعة تلقتهم بسعادة كبيرة، فهم عماد المستقبل ومن سيكمل بناء الجامعة والوطن إن شاء الله.
كما أكد معاليه للطلاب المستجدين أن جامعة الجوف اليوم ورغم عمرها القصير قد احتلت مكانة وطنية متقدمة، وهي الآن على خارطة الجامعات العالمية من خلال ما أبرمته من اتفاقيات مع جامعات ومعاهد عالمية متقدمة، كلها تصب في مصلحتهم، كونهم المحور الأساس لكل ما يدور في الجامعة من عمليات أكاديمية وإدارية متواصلة، فيما وجَّه معاليه في ختام كلمته الشكر الوافر لعمادة شؤون الطلاب على تنظيمها المميز للقاء التعريفي بالطلاب المستجدين لهذا العام.
وكان اللقاء قد بدأ بآيات من الذكر الحكيم رتلها الطالب حمدان الرمان، ثم توالت كلمات وكيل الجامعة د. نايف المعيقل، والوكيل للشؤون التعليمية د. ماهر العنزي قدموا خلالها جملة من النصائح والإرشادات الهامة للطلاب المستجدين.
بعد ذلك قُدمت أوراق العمل من قِبل كلٍّ من : عميد القبول والتسجيل د. بندر الشمري، عميد شؤون الطلاب د. هزاع الفويهي، عميد الجودة والتطوير د. جابر الرويلي، وعميد شؤون المكتبات د. سليمان الرياعي، فصَّلوا فيها الحديث عن أهم التعليمات واللوائح، والخدمات المقدمة للطالب في جامعة الجوف.
وفي كلمة شاملة لهم، دعاهم للتفريق بين المرحلة الثانوية التي قدموا منها، وبين المرحلة الجامعية التي تتطلب اعتماد الطالب على نفسه بعد الله وبحثه عن الأستاذ والقسم والمكتبة الجامعية : وقال " أنتم اليوم في مرحلة البناء الحقيقي لشخصياتكم والاستثمار الأمثل لقدراتكم ومواهبكم، وعليكم أن تعوا جيداً كل الفوارق بين التعليم العام والجامعي .. ".
ودعا د. البشري الطلاب المستجدين إلى أهمية الاطلاع على جميع محتويات الحقيبة الثمينة التي وزعت عليهم اليوم، وأن ما فيها من مضمون هام، يعد أشبه بالعقد بينهم وبين الجامعة : "لم ندع معلومة تهمكم في بداية المشوار إلا ووضعناها بين أيديكم، ويبقى الدور الأكبر عليكم في إتباع كل ما فيها والاستفادة منه، والجامعة تفرح كثيراً وتحترم كل طالب يحترمها ويعي متطلباتها وأنظمتها، افهموا مالكم من حقوق وما عليكم من واجبات، وسوف نسخِّر كل الإمكانات لخدمتكم ورعايتكم ..".
وفي كلماتٍ أبويةٍ عميقة ردد معاليه عبارات الفرح والسرور، بانضمام هذه الدفعة الجديدة لجامعة الجوف، مقسماً لهم بأن الجامعة تلقتهم بسعادة كبيرة، فهم عماد المستقبل ومن سيكمل بناء الجامعة والوطن إن شاء الله.
كما أكد معاليه للطلاب المستجدين أن جامعة الجوف اليوم ورغم عمرها القصير قد احتلت مكانة وطنية متقدمة، وهي الآن على خارطة الجامعات العالمية من خلال ما أبرمته من اتفاقيات مع جامعات ومعاهد عالمية متقدمة، كلها تصب في مصلحتهم، كونهم المحور الأساس لكل ما يدور في الجامعة من عمليات أكاديمية وإدارية متواصلة، فيما وجَّه معاليه في ختام كلمته الشكر الوافر لعمادة شؤون الطلاب على تنظيمها المميز للقاء التعريفي بالطلاب المستجدين لهذا العام.
وكان اللقاء قد بدأ بآيات من الذكر الحكيم رتلها الطالب حمدان الرمان، ثم توالت كلمات وكيل الجامعة د. نايف المعيقل، والوكيل للشؤون التعليمية د. ماهر العنزي قدموا خلالها جملة من النصائح والإرشادات الهامة للطلاب المستجدين.
بعد ذلك قُدمت أوراق العمل من قِبل كلٍّ من : عميد القبول والتسجيل د. بندر الشمري، عميد شؤون الطلاب د. هزاع الفويهي، عميد الجودة والتطوير د. جابر الرويلي، وعميد شؤون المكتبات د. سليمان الرياعي، فصَّلوا فيها الحديث عن أهم التعليمات واللوائح، والخدمات المقدمة للطالب في جامعة الجوف.
