وأظهرت الصورة الرجل المسن وقد جلس بأحد المساجد وأمسك بمصحف من الحجم الكبير أسنده إلى حافة أحد المساند وقربه بشدة من ناظريه حتى كاد يلتصق به، في محاولة منه لرؤية كلمات المصحف.
من جانبهم، أثنى معلقون على تعلق المسن بالقرآن واستهانته بما يجده من مشقة وعناء في سبيل قراءته، راجين أن يكون في سلوك هذا المسن قدوة حسنة للشباب للاستفادة من أوقاتهم، داعين له بحسن الخاتمة.
