حيث قامت الشركة بردم الأودية والشعاب ومنابت العشب والأشجار بالمخلفات وأنقاض الأزفلت المكسر بطريقه غير لائقة له الأثر السلبي على الطبيعة التي خلقها الله.
وقد انعكست جميع المناظر البيئية التي تجملت بالأشجار الطبيعية ومنابت الأعشاب بصورة المخلفات التي وضعت عليها من قبل العاملين بالشركة وإغلاق جميع الأودية والشعاب ومجاري السيول بصورةً غير مقبولة ومن المفترض أن يخصص المسئولين بالشركة موقع مخصص لعملية الردم والأنقاض حتى الانتهاء من إعمال الطرق وتسليم الموقع كما كان عليه سابقاً .
ويطالب المتضررين المسؤولين النظر في حل ومتابعة المخلفات و إزالتها حفاظا على البيئة