"العريفي": تغريدتي عن قطار المشاعر محدّدة المعالم ويوافقني فيها أكثر الحجاج

صحيفه ميقوع-متابعات  - الخدمات التي قُدمت لضيوف الرحمن هذا العام "جهدٌ مُرْضٍ" وليس في الإمكان أبدع مما كان.
- لما رأيت الزحام الشديد، وعدم التعامل الصحيح مع الحشود، وتعطّل بعض أبواب القطار، والمصاعد، وحالات الإغماء؛ كتبت تغريدتي عن القطار.
- رجال الأمن اصطفاهم الله لحماية مأرز الإسلام، وقبلة المسلمين والموحدين، ولهم الحق أن يفخروا على كل رجال الأمن في العالم؛ لحمايتهم هذه البقعة الطاهرة.
- أُعيد التغريد لليبراليين وعلمانيين وغير مسلمين، وأقول إن فلاناً علماني، أو ليبرالي، لكنه يبقى مسلماً، ويبقى ابناً لبلدي.
- المملكة تختلف عن غيرها من كل البلدان؛ فالثورات التي تحدث في البلدان من حولنا تظل مرتبطةً بالبلد نفسه، فالناس ينظرون إلينا نظر الطير إلى اللحم، ويترقبون ماذا نقول.
- أشعر بأن هناك مَن يحاول أن يحرّف كلامي ويأتي مَن يتصيّد تغريداتي بينما غيري يكتب مثلها وأشد ولا يُلتفت إليه.
- عندما قلت إن الحوثيين أخذوا الفتوى من رجلٍ زنديقٍ فاجرٍ في طرفٍ من أطراف العراق ثار نوري المالكي، ونصر الله أصدر بياناً، ودولة خليجية منعتني من دخولها حتى الآن.
- أريد للداعية أن يمشي أميراً بحيث يسرك منظره، ومخبره، ومنطوقه، ووجدت أنّ بعض الدعاة الجيدين، لا يعتني أحدهم بغترته، أو لبسه.